القس إيلاريون سعد -كاهن كنيسة مارجرجس نزلة عبد المسيح مركز دير مواس- فى إتصال هاتفى مع الأقباط الأحرار، يتحدث عن أخر التطورات فى قرية نزلة البُدرمان التى شهدت هجوماً عنيفاً على الأقباط وممتلكاتهم
التحرش بأقباط قرية نزلة البدرمان يتواصل رغم التواجد الأمنى المُكثف.
الهلع والخوف يتملك على نفوس أقباط نزلة البُدرمان، ويمنعهم من مواصلة حياتهم بشكل طبيعى أو إرسال ابنائهم إلى المدارس.
أحد أعيان القرية (لواء متقاعد/ مصطفى توفيق مهنى) يتعهد بتعويض بعض الأقباط المُضارين مُقابل التنازل عن الشكاوى المُقدمة منهم ضد المُعتدين.
تعليمات من أمن الدولة بوقت العمل فى بناء المنارة المُتهدمة رغم اعتراف مُحافظ المنيا (لبرنامج البيت بيتك) باستخراج الكنيسة لكل التراخيص والموافقات المطلوبة.
مرت عليا كل اتعاب الحياة وبسيفها قد مزقتني وتحطمت كل قوارب النجاة زادت همومي واغرقتني وشربت كاس المر حتي منتهاه ومتاعبي قد ارهقتني قلبي وحيدا باكيا منذ صبايا ودنيتي قد اتعبتني عشت شريدا تائها عن الاله وخطيئتي قد دنستني وكانني بحر وهجرته المياه احببت الناس فجرحتني امنحني يا سيدي وملكي يسوع المسيح يوماً طيباً خالياً من الدنس والخطية .. لا تنساني ولا تقف بعيدا عني يارب قوينى......يارب ساعدنى.......يارب ارحمنى وهذه هي الثقة التي لنا عنده انه ان طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا. وان كنا نعلم انه مهما طلبنا يسمع لنا نعلم ان لنا الطلبات التي طلبناها منه.